قال ابن الجوزي:
«من أحب أن يكون للأنبياء وارثًا، وفي مزارعهم حارثًا، فليتعلم العلم النافع، وهو علم الدين ففي الحديث: (العلماء ورثة الأنبياء)، وليحضر مجالس العلماء، فإنها رياض الجنة، ومن أحب أن يعلم ما نصيبه من عناية الله، فلينظر ما نصيبه من الفقه في دين الله».
(التذكرة في الوعظ: ١/ ٥٥)